م نــــــــــوافذ...إلخ..

نوافذنا.
.بقايا من جدار وغم..
نوافذنا
مشاريه العتب والهم..

نوافذنا
.يباس شكوك من يانع
.مساحة من جَدل قانع..
واناديني
ندى ماسال من حقلك
وانا/ ديني
ودين اللي يبي صقلك..
يآخر ماس في يدي..
ياآخر فاس في حدي..
تشكلني على جدارك..
نوافذ حالمة تسأل..
جدارك وين وأرميني..على جِدك
قبل لا أستأنس الأهزل..
وأولها.
.إلى هذا الحسد برمي
بحر هذالشعر فـ شْبَاك..

تطل النافذة ..وأكتب..
أشوف الشمس تحرقها نوايا ساكنين الأرض..
............نواياهم حمم تصعد من اسفل قاع للأعلى..
حسد يتشكل فهيئة نيازك تمتهن هالقرض..
........وقرص الشمس بأطرافه شغف فعيونهم يحلى..
أقول الأرض ماتسلم مدام ان المطالب عرض..
........وانا اتعوذ من الباقي وصوت من( الفلق يُتلى)...
حسدنا هالمدى واصبح مدى أنظارنا بالعرض..
............حسدنا بعضنا. غيره جسد من بعضنا يبلى..
ياربي رحمتك تاسع عبادك في صعيد العرض..
.............إذا جينا كذا.باْوزار عليها الرَّان ما يجلى..
تغيب الناس عن دينك بعد مايكملون الفرض..
..............نسينا أشياء تكملنا وقلب المعصية يسلى..
نسينا مسجدٍ أقصى ونادوا بالمصيبة ..إرض..
...............وانا والله كم فيني من الغبنه حشا يغـلى

..
نوافذنا.
كتيبه من سهر عذري
نوافذنا..
كئيبة وادري في صدري
عليه ان قلت ما طليت
نوافذنا.
.يشيخ..الصمت..في صمته..ولا فزنا..
سكتنا..لو نطق..صادق..
نطقنا..لوسكت حاذق..
وربي..مابقى..فيني..سوى..فيني..قبل مابقى..
..........وربي..ماهقى فيني..سوى..هذا اليقين هناك..


وتبقى النافذة..ترويح..
عبث لو طاولت هالريح..
تحس الغرفة تتنفس..
تخاف النافذة لاتصيح..
وأنا اتذكر حديثك لي..
قبل لا تغِير فجْداري نوافذ من عتب أُخرى..
لذا شفنى..على آخر زاوية أكتب؟؟
زوايا صوت تتردد على النازح ورا جرحي...
.............قبايل من وهن تطرد عقارب هالكلأ..وأسألك..
بلادي يامسا الطبشور نقص لو طالبك شرحي..
.................عبرت بتمتة أعمى ورى سبورةٍ تجهلك..
كذا جيتك جبين أصعب من آخر زعزعت فرحي..
...........قبل رحتك عبوس وحلمي المارق يبي أسهلك..
تميمة حزن زارعها على قبلة نُصب ضرحي..
.............أموت اني أعيش ابقى دروب ماتبي أوصلك..
أشوف الصدر مايقوى تَغطرس ساكني صرحي
.................هيال الظلم طاويها ولكني غصب باقبلك..
غصب عني زهمتك ريح وقلت العاصفه طرحي
............غصب عنك هممتك (هاه) هشيمٍ ناويٍ يشعلك
ومروبك..كثير أجناس..
وجيه اشبه بتعذيبك..
يخاف الشعر من يمكن..
شعر هالخوف من غابوا
ولا عابوا تراتيل العطر في كف..
يقولوا جف..
وانا ادري ما شمم شوقي سوى عطرك..
سوى عطرك..
سوى عطر
سوى عط
سوى ع
تلاحظ كيف استنشق
حديث الشعر..لو يُكسر..
ثلاث حروف لو تدري
نجاحي فيك لو بخسر
واشمك عين..
من اللي باقيٍ للناس..
وصمتى دولةٌ..عظمى..ترتل ما تمرد بي..
.........وطابور الصمود اعطى يديني جور أغلالك..
حبسني الناي وانفاسي تنادي هاك غردبي
.............أنوّت شهقتي كنّي عزفتك جمع بلحالك..

ولا مريت في بالي
أنا والنافذة خلفي..
كأني خارج أوطاني
كئيب وغربتي حلفي..
وانا والنافذة خلفي..
وضيف ظهورنا هالشمس...
.
صباح العمر لو مروا هنا الغيّاب يابلادي..
...........صباح أغلال غربتنا إذا حدّوك واكتالوا..
صباحٍ ما بزغ منه وريد وسيّل الوادي
...........صباح ما سقى إلا شغف قَّطاع واحتالوا..

وأخر نافذة..كانت..
حكايا نوم مابانت..
سوى بالهم..والفاقة..
وطيرٍ..يصْعَب طلاقة..
وطيَّرته..وطيَّرته..

كَئيب الحلم في نومي يصوّر هـ الوصال بْعاد
................كَئيب.. النـوم في ليلي كأني ميتٍ صاحي.
خَطَا لو قلت لك صدري تنفس هـ المنافي بْلاد
............و اْصح أن قلت ضلعي هو الأبيض من اشباحي
كذا كان المدى أرحب من التلويح دون زْنَاد
................لذا كان اللّقى أبسط حقوق الوصل لسلاحي
دعاوي تخترق سجنك وتوهن سمعك الأصفاد
...........لجل ما تطلق اغلالك معاصم صوت لـ ارواحي
هنا كان الغنا يشبه سنابل والوتر حصّاد
.................بَعدها صارت الشمعة بكانا والعتب ساحي
تناقض يفرك الحيرة وجهدك سيدي مافاد
..................مدام المارد تلاشى قبل لا يجود مصباحي
عَسس./ ياجفني الساهر اذا كان الحرامي رقاد
.............عَجزت آصوبك هارب / جفن واتثاوب رماحي
بلادي وينها شموسي عجزت القى لعيني زاد
...............تَعَبت آجوع مِنْ تُخمة واقول الفقر إصلاحي
لأني من قرع صوتي ركابك ماسمعت شداد
.................حمست وداع تلويحك وبن خطاك مافاحي
لذا وان شفتها ضلوعي فدربك خلها أوتاد
...............لخيمةْ كانت فـ/قربك تخاف ان هبت رياحي
بَغيت أسأل إذا ممكن متى كان الفقر ميعاد..
..............متى كان الصدر غربــة وزاد الفاقة جراحي
متى ومنين أو تدري بلاش نكبّر الأبعاد..
................هي الصورة كذا تكبر إذا كان النظر صاحي